أطلقي العنان لفطرة طفلك الإبداعية!
واستمتعي برؤية التطور!

دليل عملي للمربي لتنمية الخيال والفضول ومهارة حلّ المشكلات لدى الأطفال.

هل تخشين ألا يحقق طفلك إمكاناته الإبداعية؟ ربما ترين طفلاً مبدعاً وتتساءلين: كيف أساعد طفلي ليصبح مبدعاً مثله؟

أعلم أنك أمٌ مُخلصةٌ تسعين ليل نهار لتنمي إبداع طفلك. لكن مع سرعة الحياة، تخافين أن تمرّ عليه السنوات دون أن تنطلق طاقاته الإبداعية!

ربما تقولين لنفسك:

  • ليت طفلي يقضي وقتًا أقل أمام الشاشات، ووقتًا أكثر في الاستكشاف والخيال!
  • وفّرت له ألعاباُ كثيرة تُنمّي الإبداع... لكنه لا يعرف كيف يستفيد منها حقًا.
  • وأشعر بالإرهاق من كثرة الأفكار الإبداعية التي أراها ولا أعلم من أين أبدأ.
  • ألاحظ أن طفلي حقاً مميز بخياله، لكن لا أعلم كيف لإبداعه أن يرى النور!
  • أحلم أن يكون بيتي مغامرة مستمرة لطفلي.. وأحلم أن يكون كل سؤال فرصة للاكتشاف معاً..
  • أبحث الآن عن طريقة لتشجيعه على الإبداع دون ضغط.. وأريد اتباع أسلوب يناسبه.
  • فأنا أريد تربية طفلٍ قادرٍ على الابتكار في محيطه! قادر على حلّ المشكلات بإبداع! لا مجرّد متبع للتعليمات!

 

الحقيقة هي أن المشكلة ليست في تقصيركِ - فأنتِ تعطين الأمر كل ما في وسعكِ بكل إمكانياتكِ.
وليست المشكلة في طفلك، لأنه مبدع بالفطرة!

المشكلة ببساطة.. هو أنك لم تُمنحي الأدوات الصحيحة ولا نقطة انطلاق واضحة - لتطلقي العنان لإبداع طفلكِ.

Picture of Meet Your Guide

تعرفي على مرشدتكِ

خديجة آشورث -

أنا خديجة آشورث - محامية سابقة تحولت إلى أم معلمة منزلياً، ثم مستشارة ومدربة، متخصصة في مساعدة الآباء والأمهات لتحرير أقصى قدرات أطفالهم الكامنة.

على مدى السنوات الست الماضية، سعيت لصنع محتوى متخصصًا في تنمية الخيال والفضول والإبداع، و-بفضل الله- وصل عدد الأسر المستفيدة من برامجي إلى أكثر من ثلاث آلاف أسرة عربية مسلمة حول العالم، كما أني نجحت -بفضل الله- في بناء قاعدة من نصف مليون متابع.

وخلال هذه الرحلة، ألّفتُ كتابًا عن تعليم الطفل الصغير وأطلقتُ دورة عملية لمساعدة الآباء والأمهات على فهم فطرة أطفالهم ليحققوا إمكاناتهم الكاملة.

أما شغفي الحقيقي، فهو يتمحور حول إجابة سؤال ملحّ:
كيف يمكننا إبراز أفضل ما في أطفالنا في عالم مليء بالمشتتات؟

التحديات الحقيقية التي نواجهها اليوم كمربين وآباء تقع بين طرفين متناقضين:

  • سهولة وصول الطفل إلى وسائل ترفيه سريعة وبراقة تقدم تحفيزًا سطحيًا فارغًا، دون أن تغذي عقله أو تثري خياله.

  • ومن جهة أخرى، القيود التي تفرضها الأنظمة التعليمية التقليدية، التي غالبًا لا تمنح للطفل المساحة الكافية لتنمية إبداعه الفطري.

وكأم لأربعة أطفال، لا تشكل هذه التحديات مجرد اهتمام مهني لأجل صنع المحتوى - وإنما هي قضية شخصية عميقة.

عندما نتحدث عن تنمية الإبداع لدى الطفل، فإن سنوات خبرتي كأم، ومربية، وكاتبة، وصانعة محتوى قادتني إلى منهج بسيط من جزأين:

الأول: فهم مقومات الإبداع

أو بكلمات أبسط، هي الأشياء التي يحتاجها الطفل ليكون مبدعاً. فالعلم والوعي بعوامل الإبداع هما الخطوة الأولى.

الثاني: تطبيق هذا الفهم!

والتطبيق يحتاج لأن يكون لدى المربي حقيبة ذهنية لا حد لها من الفرص التي تنمي الإبداع حتى ينطلق إبداع الطفل!

كانت بدايات هذه الدورة بسيطة جداً، فقد كنت أشارك صور وفيديوهات لأنشطة يقوم بها أطفالي، لكن سرعان ما تحوّلت هذه الأنشطة إلى مصدر إلهام وأسئلة كثيرة من الأمهات.

"هل يمكن لطفلي أن يفعل ذلك أيضاً؟ وكيف أساعده؟ كيف تعلمت ما هو مناسب لطفلك؟"

كنت أسعى دائماً للتوجيه بالنصائح والاقتراحات، لكن البدء والاستمرارية صعبة جداًً للمربي مع غياب الهيكل الواضح.

لذلك، قمتُ بإنشاء هذه الدورة التدريبية في برنامج منظم وسهل المتابعة، يجمع خلاصة خبرتي وآرائي، ويقدمها لك على شكل خطوات عملية قابلة للتطبيق، حتى تفهمي عوامل الإبداع حقاً وتنميه في طفلك بفعالية وثقة.

نقدم لكم دورة :

افهمي مقومات الإبداع لتربي طفلاً مبتكراً

هذه الدورة مصممة لتمكين كل مربي - دون أية أدوات صعبة أو تعقيدات لغوية

بعيد عن النصائح المعتادة… هذه دورة بتجربة مختلفة تماماً

هذه الدورة لم تُصمم لمجرد اكتساب المعرفة النظرية ثم المضي قدماً، وإنما صممت بإطار عملي يساعدك من اللحظات الأولى على فهم الإبداع بعمق - وما يُنميه وما يضعفه - ثم تطبيق استراتيجيات واقعية وسهلة لإحياء الإبداع في تجارب طفلك اليومية.

فلن تتعلمي فقط كيف يعمل الإبداع، ولكنكِ ستحصلين أيضًا على تمارين عملية مجربة يمكنكِ استخدامها بانتظام مع أطفالكِ. فالدورة مصممة لتتناسب مع جدولكِ ونمط حياتكِ -أياً كانت-.

تستند هذه الدورة إلى سنوات من:

  • البحث العلمي

  • التجربة الواقعية في تربية أطفالي الأربعة

  • الخبرة في توجيه وإرشاد المربين وصنّاع الأجيال حول العالم

تتبع الدورة منهجًا مكوّنًا من جزئين:

  1. الفهم: ما هو الإبداع فعلاً؟ كيف ينمو؟ وما الذي يعيقه؟

  2. التطبيق: أدوات عملية ومرنة تساعدك على دمج الإبداع في يوم طفلك بسهولة وفعالية.

محتويات الدورة

تم تقسيم الدورة إلى ثلاثة وحدات واضحة وسهلة المتابعة، كل منها مصمم لبناء ثقتك كمربٍ يسعى لتربية طفل مبتكر.

تقدم وحدة (فهم الإبداع) المحاور التالية:

اكتشف لماذا يُعد الإبداع من أهم المهارات التي يمكن لطفلك تنميتها.
سنغطي:

  • الفرق بين الإبداع والابتكار

  • أنواع الإبداع التي نريد تشجيعها - وتلك التي ينبغي لنا الحد منها

  • لماذا أصبح الإبداع مهارة أساسية في عالم اليوم؟

أما الوحدة الثانية، فتنقلك لواقعك!

هذا الجزء يتضمن أبواباً إبداعية متنوعة يمكنكِ تطبيقها مع طفلكِ على الفور.
ستجدين:

  • كتيب الإبداع القابل للتحميل لمساعدتك على التطبيق الفوري وكذلك اليومي

  • مجموعة كبيرة من التقنيات الإبداعية المناسبة لأساليب التربية المختلفة والجداول الزمنية المزدحمة

  • استراتيجيات تساعدك ليكون الإبداع جزءًا طبيعيًا وسهلاً من الحياة اليومية، وليس مجرد مهمة أخرى في قائمة المهام الخاصة بك

أما الوحدة الثالثة، فهي تعطيك الدعائم.

فالإبداع يحتاج إلى بيئة مزهرة لينمو! في هذه الوحدة، سنتعمق في:

  • الشروط الأساسية لازدهار الإبداع

  • الأخطاء والعادات الشائعة التي تطفئ شرارة الإبداع

  • استراتيجيات طويلة المدى للحفاظ على إمكانات طفلك الإبداعية

في نهاية الدورة، سيكون لديكِ الكثير من الوضوح والثقة لتوجيه التطور الإبداعي لطفلكِ بطريقة دائمة ذات معنى.

أعلم أننا اليوم محاطون بكمية مهولة من المعلومات لدرجة التشتت. ولكن هذه الكثرة المعلوماتية لا تجيبنا على أبسط سؤال: من أين أبدأ؟ ما هي نقطة الانطلاق لتنمية إبداع طفلي؟

لذلك، أعدكِ أنك في نهاية الدورة، ستكون لديكِ بوصلة واضحة لتوجيه تطور طفلك الإبداعي على بينة -بإذن الله-، سواء أكانت لديك محاولات تتعلق بتنمية إبداع طفلك أم لا.

فالدورة مصممة لتكون بسيطة وواضحة والأهم أنها عملية - لا توجد بها مصطلحات مركبة أو حواجز أكاديمية، ولا تتطلب أدوات تعجيزية خاصة. حرصت أن تناسبك سواء كنت أماً جديدة أو لك سنوات في مجال رعاية الطفل. فالمحتوى مصمم ليطبق بسهولة في حياة المربي اليومية، بغض النظر عن خلفيتكِ وظروفك وخبرتكِ.

معرفة لا تُنسى - ومهارة تبقى!

لكي لا تكون الدورة مجرّد معرفة لحظية، أعددت لك هدية إضافية؛ كتيّب عمل مُصمّم بدقة ليرافقك في تثبيت المفاهيم ويشجعك على التطبيق والتقدم..

هذا الكتيّب يسهل عليك:

  • مراجعة مفاهيم الإبداع الأساسية بنظرة سريعة

  • تعزيز الأفكار من خلال تمارين إبداعية عملية لطفلك -ولكِ!-

  • متابعة تقدمك وملاحظاتك أثناء المضي قدمًا

سيصبح الكتيّب -بإذن الله- مرجعك الأساسي في رحلة تنمية إبداع طفلك.

ابدأي اليوم – فهذه الخطوة الأولى هي الأهم!

لا تنتظري "الوقت مثالي" أو "الظروف المثالية" لتنمية إبداع طفلك! فالوقت المناسب هو الآن.
وهذه الدورة هي نقطة انطلاقتك لتربية طفل مبتكر بصحبتي!

لنبدأ هذه الرحلة معًا.

ماذا تقول الأمهات عن دورة الإبداع؟

ربما لم تقتنعي تماماً أن هذه الدورة لك. نشاركك هنا أراء بعض المشاركات في دورة (افهمي فطرة طفلك ليصل إلى إمكاناته):

5/5
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تمنيت الدورة ما تنتهي والله ما ينمل من لقاءك وكلماتك. استفدت كثير واجبتي عن تساؤلاتي، وخليتيني ألاحظ نفسي مع طفلي أكثر . صرت أنتبه لتصرفاتي معه الي اغلبها لا شعورية وبنيته توجيه ولكن في الحقيقه اكتشفت اني ما كنت مستوعبه ابداع طفلي ونظرته الواسعه للاشياء وحبه للتجربة والابتكار. خليتيني أشوف لعب طفلي بشكل مختلف! بدل ما أشوفه أنه ما يعرف ولازم أصحح له ، صرت أشوفه مبدع ويفكر خارج الصندوق.
شهد
السعودية
5/5
الحمد لله كما توقعت، الورشة ملهمة وجميلة وأكثر ما أعجبني فيها أنها ترسي الأسس السليمة ثم تنطلق منها بناءً على مركزية الوحي. كلام خديجة يوزن بالذهب.
فداء
السعودية
5/5
هنا جاء دور الورشة في إعادة ضبط بوصلتي مع أولادي. لذلك سأعمل اليوم مساءً إن شاء الله على تجهيز ركن الإبداع بشكل مبدئي وبعدها أشتري ما ينقصه. المهم خلاصة ما أود قوله، كل ما ذكر في الورشة قيم جداً! ولو طُبق فسنكون بخير عظيم نحن وأبناؤنا.
سوسن
السعودية
5/5
السلام عليكم! الورشة كانت أكثر من رائعة لسه ما خلصت تسجيل المحاضرات بس صرت متحمسة إنو بنتي تكبر بسرعة عشان أطبق كل اللي سمعته! ولكن برجع و يذكر حالي دايمًا إني استمتع في عمر بنتي قبل فوات الأوان. رح تكبر و رح أشتاق لها في هذا العمر، و كل عمر رح أشتاق لها. بذكر حالي دايمًا ما أستعجل عليها تكبر.
نور
السعودية
5/5
كنت مرة مركزة بزيادة في شرح الإشارات وأن ابني يطبقها لكن دورة الإبداع أمس أحس أعطتني أنا المرونة في استيعاب كيف ممكن طفلي يشوف الشيء بشكل مختلف
شهد
السعودية

لمن هذه الدورة؟

هذه الدورة تناسبك إذا كنت:

  • طفلك أكبر من عمر 3 سنوات.
  • ترغبين بحماية خيال طفلكِ الطبيعي في عالم يسيطر عليه الشاشات والتفاهات
  • تبحثين عن بديل للوقت الذي يقضيه طفلك أمام الشاشات، لأن هذه الدورة ستعلمكِ كيف تحولين غرفة المعيشة إلى ورشة إبداع حقيقية يتحول فيها طفلك من مشاهد إلى مبتكر!

  • تؤمنين بأن التعليم التقليدي لا ينمي إبداع طفلك كما ينبغي

  • مربية تطمح لأن تمنح طفلها مهارة التفكير الإبداعي لتبقى معه أينما ذهب

  • محاطة بالأفكار الإبداعية، لكنك في الواقع تبحثين عن هيكل واضح يُترجم هذا الإلهام إلى خطوات يومية سهلة وفعّالة

وربما تكونين أيضًا...

  • مُعلّمة حريصة على وصول طلابك لفهم أعمق للدرس بطرق إبداعية غير تقليدية

  • شغوفة بتنمية الإبداع لدى الأطفال من حولك، ويدفعك هذا الشغف لاكتساب المعرفة والأدوات التي تطلق خيالهم وتوجّه إبداعهم.

هذه الدورة ليست للجميع..

نحن نؤمن أن التعليم الفعّال يبدأ حين تصل المعرفة للشخص المناسب. لذلك، دعينا نكون صريحين:

هذه الدورة قد لا تناسبك إذا كنت…

  • تبحثين عن حلّ سريع أو أنشطة سطحية لإشغال طفلك فقط؛ فهذه الدورة تبني في طفلك مهارات التفكير الإبداعي والابتكار الدائم، ولا توفر له مجرد ترفيه مؤقت.

  • تتوقعين أن يتحول طفلك إلى معجزة إبداعية بين ليلة وضحاها؛ فالإبداع لا ينمو في يوم واحد، وإنما هي رحلة تتطلّب صبرًا وملاحظة وتفاعلًا حقيقيًا منكِ كمربية.

  • غير مستعدة لإجراء تغييرات بسيطة في الروتين اليومي أو في بيئة طفلك، لأن استراتيجيات الدورة عملية وتتطلب تطبيقًا حقيقيًا، لا فقط متابعة نظرية.

  • تريدين فقط دروسًا فنية منظمة بخطوات جاهزة ونموذج واحد للنتيجة، لأن فلسفة الدورة الأساسية تتيح للطفل قيادة تجربته بنفسه. فالهدف ليس المنتج النهائي وإنما الرحلة نفسها.

  • تعتقدين أن الإبداع موهبة يولد بها البعض فقط. فهذه الدورة مبنية على إيمان عميق بأن الإبداع فطرة يمكن أن تُنمّى في كل طفل باستخدام النهج الصحيح

  • تُضايقك الفوضى الناتجة عن اللعب الحر والتجربة العملية. فنحن نؤمن أن بعض الفوضى جزء جميل من عملية الاكتشاف والنمو.

ماذا تحصلين عليه في هذه الدورة المسجلة؟

ستحصلين في هذه الدورة ذات القيمة المرتفعة على:

أكثر من 6 ساعات من دروس الفيديو حسب الطلب (بقيمة 1139 ريال سعودي)

مطبوعة لعبة البطاقات (ابحث عنها) المكونة من بطاقات لمرحلتين عمريتين من تصميمنا (بقيمة 239 ريال سعودي)

مطبوعة لعبة (وبعدين؟) المكونة من بطاقات قصصية من تصميمنا (بقيمة 239 ريال سعودي)

دليل لاختيار مجموعات مكعبات البناء LEGO المناسبة لمراحل الطفل المختلفة (بقيمة 188 ريال سعودي)

إجمالي القيمة

١٨٠٥ ريال سعودي

محتوى الدورة

تستطيعين الاطلاع على محتوى الدورة قبل التسجيل

 

محتوى الدورة

عرض الكل
مقدمة الدورة
أسس الإبداع
طرق عملية لتنمية الإبداع
نصائح وتنبيهات
خاتمة الدورة

ما هي قيمة الاستثمار في الدورة؟

على الرغم من أن القيمة الإجمالية لمحتوى الدورة إضافة إلى المزايا المقدّمة تصل إلى 1805 ريال سعودي، إلا أن سعر الدورة كاملة قد حُدّد بـ 1139 ريالًا سعوديًا.

أما اليوم، فيمكنكِ الاستثمار في الدورة الكاملة بمبلغ 499 ريالًا سعوديًا فقط —
أي بخصم قدره 640 ريالًا من السعر الأصلي، وأكثر من 1300 ريال من القيمة الكاملة!

دورة افهمي مقومات الإبداع لتربي طفلاً مبتكراً

499 ريال سعودي - الآن (السعر قبل الخصم 1139 ريال سعودي)

دفعة واحدة

دروس مرئية متاحة لك مدى الحياة

لعبة (ابحث عنها) من تصميمنا المكونة من بطاقات لمرحلتين عمريتين

لعبة (وبعدين؟) من تصميمنا المكونة من بطاقات قصصية

دليل لاختيار مجموعات مكعبات البناء LEGO المناسبة لمراحل الطفل المختلفة

لأنكِ تستحقين أكثر- كتيّب مجاني مع الدورة!

كتيّب دورة "افهمي مقومات الإبداع لتربي طفلاً مبتكراً" (بقيمة 250 ريال سعودي)

ستحصلين عليه مجانًا عند تسجيلك في الدورة! يحتوي الكتيب على أكثر من ١٠٠ تمرين إبداعي قابل للتطبيق مباشرة مع طفلك، ويمكنك استخدام الكتيب بشكل مستقل أيضًا عن الدورة كمصدر لتحفيز التفكير الإبداعي لدى طفلك.

100٪ ضمان الرضا

نريد أن يكون استثمارك في هذه الدورة أمرًا بديهيًا بالنسبة لك - إن كنت حقاً ستقومين بالعمل!

"قيامك بالعمل" يعني إكمالك للدورة. إن أكملت الدورة ولسبب أو لآخر لم تكوني راضية ١٠٠٪ عن تجربتك، يمكنك مراسلتنا عبر البريد (خلال ١٤ يوم من اقتنائك للدورة) وسنقوم بإرجاع المبلغ كاملاً. يرجى ملاحظة أن ضمان إرجاع المبلغ لا ينطبق إلا إذا كنت قد أكملت الدورة التدريبية بأكملها وأدرجت سبب الإلغاء في البريد الإلكتروني.

أسئلة مكررة

صُمّمت هذه الدورة لمربي الطفل الذي بدأ في استكشاف العالم من حوله وحتى عمر ١٢ سنة. وبالرغم من أن الفئة الأساسية هم الأطفال، إلا أن بعض التمارين ستلهم حتى المراهقين والبالغين، خاصةً في جوانب تنمية التفكير الإبداعي والتعبير الذاتي.

لا نريد أن نقدم لك أي ادعاءات كاذبة، فهذه الدورة هي نقطة البداية. لكن إذا أردت رؤية تغيير حقيقي، فلا بد أن تطبقي المعلومات المكتسبة من الدورة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن لدينا توصيات رائعة جداً ممن اشتركن في دورة (افهمي فطرة طفلك ليصل إلى إمكاناته) في السابق. فنستطيع أن نقول لك بأنك في أيدٍ أمينة!

فوق هذا كله، إن أكملت الدورة ولم تستفيدي منها فإن لدينا سياسة إرجاع المبلغ خلال ١٤ يوماً. كل ما نطلبه منك هو إكمال الدورة أولاً.

هذه الدورة مثالية للأمهات المشغولات! إذ إن التمارين الإبداعية مصممة بدقة لتندمج بسلاسة في يومك، ولا تأخذ منك سوى 5 إلى 15 دقيقة فقط. فبدلاً من الحاجة إلى وقت إضافي، ستتعلمين كيف تدمجين الأنشطة في إيقاع يومك الحالي، مثل استغلال وقت السيارة في ممارسة العصف الذهني الموجه أو تنمية مهارة حل المشكلات أثناء الطهي. فالأمر كله يتعلق بتغيير بسيط في النظرة، وليس بإضافة المزيد من المهام إلى جدولك

الإبداع ليس حكرًا على فئة من الأطفال دون غيرهم، بل هو مهارة يمتلكها كل طفل! ستعلمك الدورة كيف تلاحظين التفكير الإبداعي في لحظات غير متوقعة (مثل طريقة تفاوض طفلك على وقت النوم أو اللعب بالقلم بدلاً من الكتابة به!). والتمارين مصمّمة لتتناسب مع مستوى الطفل أينما كان في رحلته الإبداعية.

الحقيقة أن الإبداع أوسع من ذلك بكثير! فالإبداع لا يقتصر على الفنون، وهذه الدورة تركز على تنمية مهارات حياتية عميقة مثل التفكير النقدي، والمرونة، والابتكار. فلا يتجلى الإبداع فقط في الرسم، وإنما يظهر في لعب الطفل ومهاراته الاجتماعية وحتى في قدرته على التعبير عن آرائه!

هذه الدورة مصممة لتتيح للمربي إيقاظ شرارة الإبداع في الطفل حتى لو لم يعتبر نفسه "مبدعًا". فنحن نوفّر لك أدوات وتمارين واضحة ومجرّبة تساعدك على توجيه طفلك خطوة بخطوة — وقد تتفاجئين بأنها توقظ شرارة الإبداع داخلك أنتِ أيضًا!

تؤكد الأبحاث أن الإبداع لا ينمو بالمصادفة، وإنما يحتاج إلى بيئة داعمة وتجارب موجّهة. لذلك، يمكنكِ قضاء وقت طويل في التجريب والمحاولة. أو يمكنكِ اختصار الطريق باتّباع أساليب مجرّبة وخطوات واضحة جمعناها لكِ في هذه الدورة، لتمنحي طفلك بيئة تُشعل خياله وتُنمّي إبداعه بثقة واستمرارية.

arالعربية